19.05.2025
ما المشروع الذي تبحث عنه؟
أدخِل اسم المشروع
جاري البحث
لا توجد نتائج متطابقة
لا توجد نتائج متطابقة
عذرًا!
حدث خطأ ما
خطوات متابعة تبرعك من الذبح إلى التوزيع
في كل موسم أضحى، يتساءل آلاف المتبرعين: "هل وصلت أضحيتي؟ أين ذُبحت؟ من استلمها؟" رغبةً في الاطمئنان والتأكّد من وصول أضحياتهم لمستحقيها، وفي هيومان أبيل، نؤمن أن التبرع لا يجب أن يتوقف عند الدفع، بل يبدأُ من تلكَ اللحظة. لهذا طوّرنا نظام متابعة شامل يُرافق أضحيتك في رحلتها من المزرعة وحتى مائدة المستفيد، ويوفر لك تحديثات دقيقة وشفافة خطوة بخطوة.
كيف نُعلمك بكل تفاصيل الأضحية؟
عند إتمام تبرعك عبر منصتنا الإلكترونية، تستلم رسالة تأكيد فورية، متبوعة بتحديثات دورية تشمل:
ويُرسل كل هذا إلى بريدك الإلكتروني، أو عبر الرسائل النصية القصيرة، لتبقى على اطلاع مباشر بما يحدث لأضحيتك.
لماذا يفضّل أهل الخليج التبرع أونلاين هذا العام؟
في ظل تسارع الحياة واعتماد سكان الخليج على الخدمات الرقمية، أصبح التبرع الإلكتروني للأضاحي خيارًا مثاليًا. فبدلاً من القلق بشأن شراء الأضحية والذبح والتوزيع، بات بإمكان المتبرع من أي دولة خليجية أن يختار الأضحية بضغطة زر واحدة، ويتتبعها في كل مرحلة دون أن يغادر منزله. وهذا ما يجعل هيومان أبيل وجهة مفضلة للآلاف، بفضل منصتها السهلة والآمنة، وسرعة التفاعل وخدمات ما بعد التبرع.
ما الفرق بين التبرع التقليدي وتبرع الأضحية الإلكتروني؟
في التبرع التقليدي، يُضطرّ المتبرع لإتمام كلب الخطوات بنفسه، بدءًا من اختيار الأُضحية المناسبة، وذبحها وتوزيعها، وقد يُصعّب ذلك متابعة التوزيع العادل، أو اختيار الأضحية السليمة، أما عن التبرع الإلكتروني عبر هيومان أبيل، فكل شيء منظّم وموثق: من اختيار المواشي وفق الشروط الشرعية، إلى الذبح على يد مختصين مسلمين، وحتى توزيع اللحوم على الأسر الأشد احتياجًا، ضمن تقارير إعلامية توثق كل خطوة بصور ومقاطع حقيقية.
الأضحية أونلاين أصبحت أسهل مما تتخيل
لا تحتاج لأكثر من دقائق. تختار نوع الأضحية والدولة/ الدول المستفيدة، ثم تدفعُ مباشرةً بأمان. بعد ذلك تبدأ رحلة المتابعة. وقد طبقت هيومان أبيل هذا النظام في دول عدة بينها غزة وسوريا ولبنان والصومال، وأثيوبيا وكينيا والهند ودول أخرى مختلفة، حيث وصلت أضحيات المانحين إلى آلاف الأسر، موثقة بالصور ومقاطع الفيديو لتطمئن المتبرّعين.
يمكنك معرفة إنجازاتنا بفضل متبرعينا في 2024 من خلال هذا التقرير
لا تتردد، تبرع الآن بأضحيتك وتابع أثرها بنفسك
قال النبي ﷺ: « ما عمل آدمي من عملٍ يوم النّحر أحب إلى الله من إهراق الدم »، فكيف إذا كان هذا العمل مقرونًا بالنية الصادقة والشفافية التامة؟ مع هيومان أبيل، لن تكتفي بثواب الأضحية، بل سترى أثرها بعينك، وتشعر بلذة العطاء الحقيقي حين ترى ابتسامة طفل أو دعوة أم نالت نصيبها من اللحوم بفضلك.