70 دولارا أمريكيا- توفر حقيبة المدرسة ومستلزماتها والزي المدرسي لطالب في مدرسة الزهور
60 دولارا أمريكيا- توفر حقيبة المدرسة ومستلزماتها والزي المدرسي لطالب يتيم في اليمن
في بلدة الزهور التي بنيناها معاً في شمال سوريا، تنتظر مدرستها أن تستقبل الطلاب بالضحكات والبسمات وطاقة الطفولة التي تُعطي الحياةَ لوناً وجمالاً. بثيابٍ جديدة وحقيبةٍ جميلة وقرطاسيةٍ لطيفة، خذ معنا بيدِ أحد طلاب مدرسة الزهور، ليجلس على مقاعد الدراسة مع رفاقه وينطلق منها نحو المستقبل.
يبدأ اليمنُ عاماً دراسياً جديداً بينما لا يزال يعاني من أسوأ الأزمات الإنسانية. ملايين الطلاب والطالبات لا يحصلون على تعليمهم اللازم، ولعلّ الأيتام أكثر من يعاني من بينهم. كن معنا لنرسمَ بدايةً جميلة لأحد أولئك الأيتام ونأخذ بيده نحو صفه الدراسي، المكان الذي يجب أن يكون فيه، بما يحتاجه من مستلزمات وأدوات.
نسعى لكفالة 100 طالب علم
ساهم في تقديم الدعم والكفالة التعليمية لطلاب اليمن الأيتام، وطلاب مدرسة الزهور التي بنيناها للأسر النازحة في شمال سوريا
كيف يمكنك مساعدة الطلاب الأيتام؟
بدعمكم وتبرعاتكم، يمكننا أن نأخذ بيدِ الأطفال في المجتمعات الضعيفة والأكثر تهميشاً ليبدأوا عامَهم الدراسي وهم جاهزون لاستقباله. سنعمل على توفير الحقائب المدرسية لعددٍ من الطلاب الذين لا يستطيعون الحصول عليها. كلُّ حقيبةٍ من تلك الحقائب ستحتوي على القرطاسية من دفاتر وأقلام الرصاص والحبر والأدوات الهندسية والمساطر وغيرها. كما تضمن مساعدتنا الزي المدرسيّ والكتب المنهجية وغيرها من الأدوات التي يحتاج إليها الطفل.
هل التبرع للمدارس صدقة؟
تبرعك معنا هنا هو واحدٌ من أعمال البر التي نرجو أن يجزيك الله عنها كل خير في الدنيا والآخرة. وهو أيضاً صدقةٌ حسنة تفتح العديد من الأبواب أمام الطلاب لاكتساب المعرفة وتحقيق الذات؛ مما يضمن لهم فرصاً أفضل في الحياة ويرسم لهم آفاقاً جديدة لعالمٍ أجمل. ولا تقتصر هذه الصدقات على كونها عوناً للطلاب أنفسهم وحسب، بل هي بمثابة استثمار في بناء مستقبل مستدام ومزدهر لمجتمعاتهم الصغيرة وما يكبرها.